، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر أيوب وغيره أنه لما نزلت لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون بفرس له كان يحبها فقال هذه في سبيل الله فحمل النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة فكأن أسامة بن زيد زيدا وجد في نفسه فلما رأى ذلك منه النبي صلى الله عليه وسلم قال أما الله فقد قبلها جاء .