الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                    صفحة جزء
                                                                                                    684: 24: 10 - سفيان عن منصور عن إبراهيم لكم فيها خير قال هي البدنة إن احتاج إليها ركب وإن احتاج إلى لبنها شرب (الآية 36) .

                                                                                                    685: 25: 11 - سفيان عن الأعمش عن أبي ظبيان قال سأل رجل عن ابن عباس فاذكروا اسم الله عليها صواف قال قياما معقولة فقيل له ما يقولون عند النحر قال: يقولون أكبر لا إله إلا الله اللهم منك ولك (الآية 36) [ ص: 214 ] .

                                                                                                    686: 26: 20 - سفيان عن منصور عن إبراهيم في قوله القانع والمعتر قال القانع المتعفف الذي لا يسئل شيئا والمعتر الذي يتعرض الأحيان (الآية 36) .

                                                                                                    687: 27: 21 سفيان عن منصور عن مجاهد مثله.

                                                                                                    688: 28: 22 سفيان عن يونس بن عبيد عن الحسن قال إن القانع المتعفف الذي لا يسئل والمعتر الذي يتعرض لك.

                                                                                                    689: 29: 24 - سفيان عن فرات القزاز عن سعيد بن جبير في قوله القانع والمعتر قال: القانع الذي يسئلك والمعتر الذي يزورك ولا يسئلك

                                                                                                    التالي السابق


                                                                                                    الخدمات العلمية