قوله عز وجل: وإن منكم لمن ليبطئن .
1986 - حدثنا ، قال: حدثنا علي بن المبارك زيد ، قال: حدثنا ابن ثور ، عن ، عن ابن جريج : مجاهد وإن منكم لمن ليبطئن حتى فسوف نؤتيه أجرا عظيما ما بين ذلك في المنافق.
-وقال غيره: المنافق يبطئ المسلم عن الجهاد.
1987 - حدثنا محمد بن علي ، قال: حدثنا ، قال: حدثنا أحمد بن شبيب يزيد ، عن سعيد ، عن : قتادة وإن منكم لمن ليبطئن عن الجهاد، وعن الغزو في سبيل الله.
[ ص: 787 ]
قوله جل وعز: فإن أصابتكم مصيبة .
1988 - حدثنا ، قال: حدثنا علي بن المبارك زيد ، قال: حدثنا ابن ثور ، عن : ابن جريج فإن أصابتكم مصيبة قال: قتل العدو من المسلمين.
1989 - حدثنا زكريا ، قال: حدثنا إسحاق ، قال: حدثت عن ، في قوله جل وعز: ابن حيان أصابتكم مصيبة قال: من العدو، وجهد من العيش.
قوله جل وعز: قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا .
1990 - حدثنا محمد بن علي ، قال: حدثنا ، قال: حدثنا أحمد بن شبيب يزيد ، عن سعيد ، عن : قتادة فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا قال: قول مكذب.
[ ص: 788 ]
1991 - حدثنا ، قال: حدثنا علي بن المبارك زيد ، قال: حدثنا ابن ثور ، عن ، قال: ابن جريج قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا قال: قول الشامت.
1992 - حدثنا زكريا ، قال: حدثنا إسحاق ، قال: وحدثت عن في قوله: ابن حيان فإن أصابتكم مصيبة قال عبد الله بن أبي : قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا فيصيبني ما أصابهم، من الشدة، والبلاء، يقول الله جل وعز: كأن المنافق عبد الله بن أبي لم يكن بينكم وبينه مودة، يقول: كأنه ليس من أهل دينكم في المودة، فهذا في التقديم.