وقوله: فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا
كانت العرب إذا حجوا في جاهليتهم وقفوا بين المسجد بمنى وبين الجبل ، فذكر أحدهم أباه بأحسن أفاعيله: اللهم كان يصل الرحم، ويقري الضيف. فأنزل الله تبارك وتعالى: فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا فأنا الذي فعلت ذلك بكم وبهم.